في خلفية المسرح، تختبئ العديد من الأبطال الّذين يقدمون تبرعاتهم في السر، وهم ليسو ظاهرون في الظهور، لكن هم المُحرّكون الكامنون خلف كل عرض رائع. صندوق توزيع الكهرباء لإضاءة المسرح PHLTD، هو بالتحديد “الابطال المجهول” الذي حارس سلوك الضوء في المسرح في الصمت. إنه ليس فقط يتحمل مهمة إضاءة الأحلام، بل إنه حارس كل جهد وعرق المُحترفين في المسرح بأداءه بأمان وموثوقية. لا تزال في الذاكرة ليلة شتاء باردة، كنت كمهندس إضاءة في عرض مسرحي، قائم خلف المسرح، مُراقب كل شعاع من الضوء على لوحة التحكم، وكأنهم الجسور التي تربطني مع المسرح، مع المشاهد المشهورين. كانوا المُحترفون في الأضواء المركزة كلهم في اللحظات، كل حركة، كل خطاب كانو مليئون بالمشاعر والقوة، وأنا، كنت الشخص الذي هو مسئول عن تجميد هذه اللحظات إلى الأبد. لكن، في لحظة كانت العرض على وشك أن تصل إلى ذروة، حدثت تقلب فجائي في الكهرباء خرب هذه الهدوء. إطفأت الضوء في المسرح في لحظة، سقطت المسرح في ظلمة تامة. في لحظة، توقفت نبضي كما لو أنني في خوف شديد في البرد، الخوف والتوتراانتزاجا معا، فكرت في النتائج الكارثية المحتملة: خيبة الأمل للمشاهدين، الإحباط للمُحترفين، وجهود الفريق كاملاً ضائعة… لكن، في هذه اللحظة الحرجة، حدث شيء غير متوقع، صندوق توزيع الكهرباء لإضاءة المسرح PHLTD بفضل قدراته غير العادية وموثوقيته. آلية الحماية من الزائد والوقاية من الاختلاط في الداخل استجابت بسرعة، مثل جدار صلب، نجحت في استقرار الكهرباء. في ثواني قليلة فقط، عاد المسرح إلى البراقة، ظهرت صور المُحترفين مرة أخرى في الضوء، صداء الدهشة والتصفيق من الجمهور تناثرت. في لحظة، فهمت بشكل عميق القيمة والمعنى الّذين حويه في صندوق توزيع الكهرباء لإضاءة المسرح PHLTD. إنه ليس فقط جهاز توزيع الكهرباء تقني متقدم، بل هو حارس لفن المسرح، “النجم ثابت” في قلب كل مُحترف في المسرح. إنه سوى نجم في الظلام، أثبت أنه ليس فقط جمع كامل التقنيات، بل هو شريك لا غنى عنه في المسرح. تلك التجربة المُثيرة للقلب، جعلتني أدرك أهمية صندوق توزيع الكهرباء لإضاءة المسرح. إنه يضمن نجاح كل عرض في السر، يقدم للمشاهدين مهرجان البصري. إنه سوى نجم في الظلام، أثبت أنه ليس فقط جمع كامل التقنيات، بل هو شريك لا غني عنه في المسرح. تلك التجربة المُثيرة للقلب، جعلتني أدرك أهمية صندوق توزيع الكهرباء لإضاءة المسرح. إنه يضمن نجاح كل عرض في السر، يقدم للمشاهدين مهرجان البصري. في تصميم صندوق توزيع الكهرباء لإضاءة المسرح PHLTD، تم إعتبار بشكل كامل التعقيدات والتنوع في بيئة المسرح. إستخدام مواد قوية، مقاومة للتآكل، لضمان عمل ثابت في مختلف البيئات القاسية. هذه الموثوقية، مثل الأم التي تحمي عائلتها قوية في أي صعوبة. فئها المقابس متعددة المواصفات وخيارات تكوين مرنة، تلبي احتياجات مختلف الأجهزة الضوئية في المسرح، تسمح لمهندس الضوء لخلق الأضواء والظلال كما يريد، ليقدم للمشاهدين مهرجان البصري. لكن، أي جهاز قوي يحتاج إستخدام وصيانة صحيحة. في إستخدامي لصندوق توزيع الكهرباء لإضاءة المسرح PHLTD، دأبت على إتباع دليل التشغيل الذي قدمه الشركة المصنعة، فحصت بانتظام وصلات وحالات المفاتيح صندوق توزيع الكهرباء، لضمان أن كل سلك متصل بإحكام، أن كل مفتاح حساس وموثوق. لقد عادت لي عادة إستخدام يوميات استخدام، لتفصيل كل عرض في استهلاك الكهرباء وحالة صندوق توزيع الكهرباء، ليكتشف وحل المشاكل في الوقت. في الصيانة، لقد عرفت أن النظافة هي المفتاح الحفاظ على أداء الجهاز. لذلك، بعد كل عرض، أستخدمت قطعة ناعمة جافة لتنظيف غلاف وصناديق المقابس، لتفادي إتلاف الجهاز من الغبار والرطوبة. في الوقت، فحصت بانتظام المروحة المُنقصة الحرارة والشبكة اللي تمنع الهواء داخل صندوق توزيع الكهرباء، لضمان التدفق السلس، لتفادي ظهور الارتفاع في الحرارة، ولم يحدث شيئ مثل المرة السابقة بعد. صندوق توزيع الكهرباء لإضاءة المسرح PHLTD ليس فقط مساعدي في العمل، بل إنه رمز لحبي لفن المسرح وإصراري عليه. إنه جعلني فهم عميقا، سواء النجوم المتلألئة في المسرح، أو الجهود في الخلفية، لا غنى عن دعم تقني موثوق وآمن. خلف كل عرض ناجح، هناك العديد من “الأبطال المجهول” مثل صندوق توزيع الكهرباء لإضاءة المسرح PHLTD في الحرس. في هذا العالم المليء بالرحمة والأحلام، لنجاح لنا أن نعتز بكل مشاعر الضوء، ونشكر “الأبطال” الّذين حارسون المسرح في السر، إنهم الّذين جعلوا كل عرض ممكن، جعلوا كل حلم يتفتح في المسرح. بدون التقنيات الحديثة، لا يوجد صناعة حديثة. — PHLTD
https://www.facebook.com/pengpengwangPHLTD
https://www.youtube.com/@%E7%8E%8B%E6%9C%8B%E6%9C%8B-i5b/shorts
